شقاؤة بنات
اهلا ومرحبا بكم فى منتدى شقاوه بنات
اذا كنت زائر فأهلا ومرحبا بك يسرنا تسجيلك
واذا كنت عضو يسرنا دخولك للمنتدى
شقاؤة بنات
اهلا ومرحبا بكم فى منتدى شقاوه بنات
اذا كنت زائر فأهلا ومرحبا بك يسرنا تسجيلك
واذا كنت عضو يسرنا دخولك للمنتدى
شقاؤة بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شقاؤة بنات



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
body{cursor:url("http://plugin.smileycentral.com/http%253A%252F%252Fplugin%252Esmileycentral%252Eco m%252Fassetserver%252Fcursor%252Ejhtml%253Fcur%253 D1%2526i%253D11480a/image.gif") !important;}

 

 غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
angel gardianz
عضو ذهبى
عضو ذهبى
angel gardianz


مزاجك اية : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 199176812
اعلام البلاد : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 181087240
انثى القوس عدد المساهمات : 1617
تاريخ الميلاد : 04/12/1994
تاريخ التسجيل : 25/08/2009
العمر : 29
الموقع : منتدى شقاؤة بنات
العمل/الترفيه : طالبة ثانوى

غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Empty
مُساهمةموضوع: غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم   غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Emptyالأحد أبريل 03, 2011 6:54 am

غزة لن تطرق الجدران!
كأنها
حرب صامتة بين غزة والموت، تلك القصص والمشاهد التي تنقلها الأنباء بشكل
يومي متكرر، من مناطق التماس على الحدود بين غزة ومصر. حرب صامتة، ولكنها
تخاض بصورة علنية "بالوكالة" من قبل "الشقيقة الكبرى" التي يبدو أنها أنهت
كل مشكلاتها الاقتصادية والمائية والسياسية في الداخل والخارج، ولم يبق
لديها سوى حل "معضلة" غزة، لتنام وهي مرتاحة الضمير!.

حرب حقيقية بدأت عملياتها الأولى على شكل قتل بطيء "غير مباشر"، من خلال إغلاق معبر رفح إغلاقا كاملا بعد سيطرة حركة حماس على غزة.
وعندما
قاوم الغزيون الموت "بالتهريب" عبر الأنفاق، توسعت هذه الحرب من خلال
الإجراءات المشددة لمنع "التهريب" من مصر إلى غزة، في حالة نادرة ربما لم
يسبق لها مثيل في التاريخ، حيث تحارب الدول عادة تهريب البضائع إلى
أسواقها، فيما تعمل السلطات المصرية الآن على منع تهريب السكر والزيت
والرز، و"شراشف" الأَسِرَّة، و"نكاشات البوابير!" من أسواقها إلى أسواق
غزة، التي، يا للمفارقة، سقطت في أيدي الاحتلال الإسرائيلي عندما كانت تحت
السيادة المصرية.

محاولات
منع التهريب اشتدت منذ رفض حماس التوقيع على الورقة المصرية في تشرين أول
الماضي، وبدأت بتعزيز التواجد الأمني في نقاط عسكرية تبعد أكثر من 150م عن
معبر رفح؛ لضمان عدم مرور أي بضائع يشك في أنها متوجهة إلى غزة، وتوجت
بالشروع في بناء جدار العار على طول الحدود بين غزة ومصر، إضافة إلى حملات
التفتيش المستمرة في المناطق الحدودية بحثا عن الأنفاق التي يستخدمها
الغزيون في حربهم الشرسة مع الجوع والمرض والحرمان.

ولكن
الجديد في هذه الأيام هو الانتقال من القتل غير المباشر إلى مراحل متقدمة
من القتل والشروع بالقتل المباشر، من خلال تفجير وردم الأنفاق، ورش الغازات
السامة فيها، مما أدى إلى استشهاد ستة فلسطينيين خلال الأسبوع الماضي،
وإصابة حوالي عشرة أشخاص في عمليتين منفصلتين، حسب المصادر الفلسطينية التي
أكدت أن أكثر من 145 فلسطينيا ماتوا خلال "حربهم" المستمرة في مواجهة
الموت البطيء الذي يفرضه الأعداء، ويشارك فيها بعض الأشقاء.

في
ردها على القتل غير المباشر الذي بدأ في حزيران 2007، استخدمت غزة كل ما
في جعبتها من صمود وتحد وأسلحة، وصولا إلى تدمير معبر رفح، وكافة الحواجز
الحدودية مع مصر، حيث تدفق مئات الآلاف من الغزيين في يناير / كانون الثاني
من العام 2008 إلى سيناء، في مشهد يستحق أن يؤرخ له كأحد الأحداث
التاريخية المهمة، باعتباره الفعل "الثوري" الوحيد الذي استطاع تدمير
الحدود الوهمية بين الدول العربية منذ عهد الاستقلال.

بعد
هذا الحدث أعادت مصر إغلاق المعبر، واستمرت الحرب الصامتة بين غزة والموت،
فأبدعت غزة باستخدام الأساليب والأسلحة، من صناعة البيوت الطينية للرد على
منع مواد البناء، إلى السيارات التي تعمل بالوقود الرخيص ردا على منع دخول
البنزين، إلى حرق الدفاتر والكتب والملابس القديمة لاستخدامها في التدفئة
والطبخ ردا على منع دخول غاز الطهي إلى بيوت الغزيين.

ولكن
السلاح الأخير الذي توصلت إليه غزة، هو اختراق الجدار الفولاذي الذي تبنيه
السلطات المصرية بدعم أمريكي ومباركة إسرائيلية على حدود القطاع، حيث نقلت
الأنباء أن شبانا غزيين استطاعوا اختراق هذا الجدار، وتقول الأنباء إن
الشباب استغرقوا ثلاثة أسابيع ليتمكنوا من إقامة حفرة في الجدار الحصين،
وأنهم قالوا للصحفيين: "إن لكل شيء حلا"!

في
الرواية الشهيرة "رجال تحت الشمس" للروائي الفلسطيني غسان كنفاني، يموت
ثلاثة فلسطينيين في "خزان" الماء الذي يقوده سائق فلسطيني على الحدود بين
العراق والكويت؛ بسبب استغراق هذا السائق برواية قصص وهمية عن فحولته لشرطة
الحدود، وعندما وجد السائق أن الثلاثة قد ماتوا ألقى بهم في "مزبلة"، وسأل
جثثهم في محاولة لإراحة ضميره "لماذا لم تطرقوا جدار الخزان"؟.

في
تلك الرواية لم يطرق الفلسطينيون الجدران خوفا من السجن، واستسلموا للموت
تحت شمس الصحراء الحارقة، أما اليوم فقد انتهى عهد الاستسلام، وغزة لن تطرق
الجدران بعد الآن، بل ستحفرها بأسنان أبنائها!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ķǿķό
عضو ذهبى
عضو ذهبى
Ķǿķό


مزاجك اية : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 147295975
اعلام البلاد : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 181087240
ذكر الميزان عدد المساهمات : 2623
تاريخ الميلاد : 20/10/1995
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
العمر : 28
الموقع : فى البيت
العمل/الترفيه : طالب ثانوى
المزاج : حــــــــــــــــــــــــــــــــــز يــــــــــــــــــــن جــــــــــــــــــــــــــــــدا

غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم   غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Emptyالأحد أبريل 03, 2011 1:09 pm

ميرثى يا عثل يا ثكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
3αsнɪ2 мαɢяσσ7
عضو ذهبى
عضو ذهبى



مزاجك اية : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 285769434
اعلام البلاد : غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم 181087240
ذكر الجدي عدد المساهمات : 2085
تاريخ الميلاد : 01/01/1994
تاريخ التسجيل : 14/09/2010
العمر : 30
الموقع : منتدى شقاؤه بنات
العمل/الترفيه : صــدمــات عــمرى زودتــنى قــناعه كــل شـئ احــبه اتــوقــع ضــياعـه
المزاج : قبل ما تحب اسال حبيبك متى موعد الخيانه

غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Empty
مُساهمةموضوع: رد: غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم   غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم Emptyالسبت أبريل 09, 2011 7:02 pm

Beautiful
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غزة اااااااااااااااااااااااااااااليوم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شقاؤة بنات :: عامة :: سياسة واقتصاد-
انتقل الى: